الخميـس 07 شعبـان 1430 هـ 30 يوليو 2009 العدد 11202







فضاءات

ثقافة «التعايش الديني» تعيد سورية إلى الخريطة السياحية
من يذهب إلى سورية اليوم، لا بد أن يلفته العدد الكبير من السياح الذين يزورون، بشكل أساسي، المواقع الدينية التي أحيطت برعاية رسمية خاصة، وتمت تهيئتها، لتكون في صدارة المشهد. أمر لم يكن شائعا قبل سنوات قليلة، فما الذي يحدث في سورية؟ ولماذا التركيز الآن وليس قبلا على تراث الديانات المختلفة التي تعايشت
كتب عربية ممنوعة.. لماذا؟
انتقد مبدعون عرب آليات الرقابة والمصادرة على حرية الرأي والتعبير، مشيرين إلى أن المبدع العربي ما زال مطاردا ومحاصرا بآليات هذه الرقابة، التي أصبحت تصيب الإبداع في مقتل، وتشل طاقته وحيويته ومغامرته في الرقي والتطوير. فعلى مدار يومين، وفي ندوة نظمتها الأسبوع الماضي مكتبة الإسكندرية، بالتعاون مع المجلس
سويسرا تقيم أول مركز مكرس للخط العربي في أوروبا
الخطاط العراقي عبد الغني العاني يتمتع بمكانة وسمعة خاصة في فرنسا امتدت جذورها لسنوات عديدة عندما كان تلميذا في باريس. درس القانون ثم قام بتدريس القانون في السوربون، قبل أن يتفرغ كليا لهوايته وهوسه بهذا الفن الرفيع، الخط العربي. وللعاني وزملائه من الفنانين الخطاطين والحروفيين فضل كبير في إعطاء الخط
جاسم الصحيح: أكتب الشعر لأمارس عملية انتقامية من التاريخ ومن التراث
«الأحساء تطلق صاروخا شعريا»، هي العبارة التي اختارها قبل سنوات الدكتور غازي القصيبي، ليعلن من خلالها ولادة الشاعر السعودي جاسم محمد الصحيح الذي عده شاعرا «استثنائيا» يشق طريقه نحو القمة. والمقال صدر فيما بعد ضمن كتابه «الخليج يتحدث شعرا ونثرا: مقالات وقراءات» من إصدارات المؤسسة العربية للدراسات والنشر،
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»